تعــزيــز مستقبــل مستــدام مــع إي دي أف في المملكة العـربيـة السعــوديـة
تمتلك شركة إي دي أف أكثر من ٢١٠٠ ميجاوات في وقت الذروة (1200 MWp) من الطاقة المتجددة المثبّتَة وقيد التطوير، وهي قادت تطوير محطة رياح دومة الجندل - أول مشروع رياح رائد على نطاق المرافق في المملكة العربية السعودية.
-
قدرة تفوق ٢١٠٠ميجاوات
قدرة طاقة متجددة مثبّتة وتحت التطوير
-
تعويض انبعاثات ٤ مليون طنمتري من ثاني أكسيد الكربون
سنويًا بحلول العام ٢٠٢٦
محطـة الحنـاكية مـن بيـن أكبـر محطـات الطـاقـة الشمسيـة فـي العـالـم
من المتوقع أن تصبح محطة الحناكية للطاقة الشمسية واحدة من أضخم منشآت الطاقة الشمسية في العالم. وقد أُبرم تحالف يضم كلّاً من شركة إي دي أف للطاقة المتجددة وشركة مصدر وشركة نسما اتفاقية لشراء الطاقة مدتها ٢٥ عامًا مع الشركة السعودية لشراء الطاقة (SPPC) من هذه المحطة العملاقة التي تبلغ طاقتها الإنتاجية في وقت الذروة ١٢٠٠ ميجاوات (1200 MWp). تقع المحطة في منطقة المدينة المنورة، ومن المقرر أن يتم ربطها بالشبكة بحلول عام ٢٠٢٥، وتعد بإضاءة أكثر من ١٩٠ ألف منزل بالطاقة النظيفة وتعويض انبعاثات أكثر من ١،٨ مليون طن من ثاني أكسيد الكربون كل عام.
وتماشيًا مع رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠، سيدفع المشروع البلاد نحو مستقبل أكثر اخضراراً تشكّل مصادر الطاقة المتجددة فيه ٥٠٪ من مزيج الطاقة. ومن المقرر أن تعمل مرحلة البناء على تنشيط الاقتصاد المحلي، مع التعهد بشراء ما لا يقل عن ١٩٪ من المواد والمعدات والخدمات من الشركات السعودية.
إي دي أف تقـود الـرؤيـة المستـدامة لمشـروع أمـالا
أبرمت شركة البحر الأحمر الدولية تعاونًا مدته ٢٥ عامًا مع كلٍّ من شركة إي دي أف وشركة مصدر لقيادة تطوير وإدارة أنظمة الطاقة والمياه في مشروع أمالا، وهي وجهة تقع على طول ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية. تمّ تصميم مشروع أمالا ليكون ملاذاً خالياً من الكربون خارج الشبكة، وسيتم تشغيله بالطاقة الشمسية فقط، مما يساهم في خفض سنوي يقارب ٥٠٠ ألف طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وتتكون البنية التحتية الخضراء للمنتجع من حلول الطاقة المتجددة التي توفّر الكهرباء والمياه النظيفة بشكل مستدام، وتنتج ٤١٠ الاف ميجاوات في الساعة من الطاقة كل عام، وهو ما يكفي لتزويد ١٠الاف منزل بالكهرباء. ولضمان إمدادات الطاقة من دون انقطاع، سيتم إنشاء نظام لتخزين طاقة البطاريات بقدرة ٧٠٠ ميجاوات في الساعة، إلى جانب منشأة لتحلية المياه قادرة على توليد ٣٧ مليون لتر من المياه يوميًا. وتتوافق هذه المبادرة مع التزام أمالا بدعم استراتيجية رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
أكبـر وأقـوى مـحطة ريـاح فـي الشرق الأوسـط
تعتبر محطة الرياح في دومة الجندل بمثابة إنجاز رائد في المملكة العربية السعودية حيث تمثل أول مشروع للمملكة في مجال طاقة الرياح، وقد حصلت على لقب أكبر محطة رياح في الشرق الأوسط. هذا المشروع التاريخي الذي تبلغ طاقته ٤٠٠ ميجاوات يأتي كثمرة جهد مشترك قام به ائتلاف بقيادة شركة إي دي أف للطاقة المتجدّدة وشركة مصدر وشركة نسما - الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة. بدأ تجميع التوربينات الأولية في أغسطس ٢٠٢٠ في الموقع الذي يقع على بعد ٩٠٠ كيلومتر شمال الرياض، داخل منطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية. تتكون المنشأة من ٩٩ توربينة رياح، كل منها بقدرة ٤،٢ ميجاوات. تعمل محطة الرياح الآن بكامل طاقتها، وتولّد طاقة متجددة صديقة للبيئة تكفي لتلبية احتياجات الكهرباء لـ ٧٠ ألف أسرة في المملكة العربية السعودية.
جنوب جدة: قامت شركة إي دي أف للطاقة المتجددة بتشغيل أول محطة للطاقة الشمسية في المملكة العربية السعودية
في العام ٢٠٢١، تم تكليف ائتلاف يضم شركة إي دي أف للطاقة المتجدّدة وشركة مصدر وشركة نسما من المملكة العربية السعودية بمهام تصميم وتمويل وبناء وتشغيل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية المثيرة للإعجاب بقدرة قصوى تبلغ ٣٨٨ ميجاوات (MWp) في جدة، المملكة العربية السعودية. تم تسليم هذا المشروع خلال جائحة كوفيد-١٩، مما سلّط الضوء على قدرات الائتلاف الكامنة وراء التقدم المستمر نحو الطاقة المتجددة حتى في ظل التحديات العالمية. وتُعَدّ المنشأة، التي تعمل الآن بكامل طاقتها، بمثابة شهادة على هذا الالتزام، حيث توفر الكهرباء النظيفة التي تلبي متطلبات الطاقة لـ ٤٥ ألف أسرة في المنطقة.